التفريغ المائي بطريقة مينار
تُستخدم تقنية “التفريغ المائي” بهدف تسريع عملية تعزيز التربة المتماسكة شديدة الانضغاط. وتحدث هذه العملية من خلال توليد ضغط سلبي تحت غشاء محكم مثبت فوق التربة، مما يسفر عن توليد ضغط جوي على التربة، معادل للضغط الناتج عن حاجز يصل طوله إلى 4 أمتار.
ما هي تقنية التفريغ المائي بطريقة مينار؟
تستخدم تقنية “التفريغ المائي بطريقة مينار” بهدف تسريع عملية تعزيز التربة المتماسكة شديدة الانضغاط. وتحدث هذه العملية من خلال توليد ضغط سلبي تحت غشاء محكم مثبت فوق التربة، مما يسفر عن توليد ضغط جوي على التربة، معادل للضغط الناتج عن حاجز يصل طوله إلى 4 أمتار.
ما هو الوقت المستغرق لتنفيذ هذه التقنية؟
بوجه عام، تستغرق هذه التقنية من شهر واحد (1) إلى ثلاثة (3) أشهر بين بداية المشروع وتوليد الضغط السلبي الخاص بـــــــ “التفريغ المائي بطريقة مينار” (الوقت اللازم لتركيب أعمدة التصريف المائي العمودية وأعمدة التصريف المائي الأفقية، والغشاء المحكم، والخندق الذي يحيط بالموقع).
الأسئلة الشائعة
يمكن لهذه التقنية أن تقلل من الوقت اللازم للتثبيت نتيجة للتحميل المسبق بمجرد وضع النظام في مكانه ودون التعرض لخطر هبوط التربة. وتعتبر الطبيعة المتماثلة لكل من حمل “التفريغ المائي بطريقة مينار” و”الكمرات الصناعية” التي تحدث نتيجة للتفريغ بين أعمدة التصريف المائي الأفقية، والغشاء ذات تأثير تثبيت قوي على الردم.
نادرًا ما تستخدم هذه التقنية على مساحات تقل عن 10.000 متر مربع.
يظل منسوب المياه، خلال عملية الضخ بالكامل، في مستوى أعمدة التصريف المائي الأفقية. ولا تعمل هذه العملية على خفض منسوب المياه داخل موقع العمل أو حوله. ولا يضخ النظام سوى كمية المياه التي تخرجها التربة خلال هبوط التراص، أو التدفق المتبقي الضروري للحفاظ على التفريغ المائي.